لأن ماحدث في الحادي عشر من فبراير من تخلي رئيس الجمهورية منصبه, شيء جديد بالنسبة لنا.. فلم يسبق لمصر خلال فترة تاريخها الحديث أن تخلي رئيس عن منصبه
وهو مازال علي قيد الحياة لذلك لم يستطع الحصول علي اجابات قاطعة بخصوص وضع الرئيس السابق وبروتوكول التعامل معه..
ولكن ماتوصلنا اليه من خلال السفير نبيل العرابي سفير مصر الأسبوق بموسكو وعضو المجلس القومي للشئون الخارجية الذي قال أن رئيس الجمهورية كأي موظف بالدولة عندما يقدم استقالته فيكون له مخصصات مالية, ويستمر في منزله, والحراسة الخاصة بالمنزل والسيارة هذا هو الوضع الطبيعي لأي موظف بالدولة ولأننا شعب متحضر فأعتقد أن هذا مايجب أن يتم الي أن تنتهي فترة القلعة ثم يحاسب كل من ثبت عليه أي متهم ويأخذ كل ذي حق حقه قال أنه علي الرغم من امتناعه بهذه الوقفات الاحتجاجية التي تنتشر هذه الأيام فالكل عاني من الصمت لسنوات طويلا فيريز أن يكون له دور ويعبر عن نفسه وعن مطالبه, فعلينا الآن أن نعمل ونعمل فقط حتي نتوج هذه الثورة الرائعة التي فعلها شباب واع عنده مبدأ وفكر هذا الشباب الذي أثبت أنه أفضل من الجيل الماضي بعشرات المرات, فهو ذو فكر مرتب وبعد نظرا واصرار علي تحقيق أهدافه, كما ظهر أيضا شيء رائع في هذه الثورة وعنصر الانتماء الذي أظهره الشعب المصري فعلي الرغم من عدم وجود شرطة الا أن هذا الشباب أيضا من كانوا يحمون البيوت تنظيم متفق كأي فريق مدرب فهذا الجيل يجب أن تستغل قدراته بتكوين مايسمي مجموعات الفكر أو مركز الفكر وهي مجموعات من الشباب تتكون في كل منطقة أو حي تجمع طلبات الحي واحتياجاته علي أن يجتمعوا مرة كل شهر بهذه المطالب ويقدموها للمسئولين طالبين تنفيذها بلا خوف أو تردد ويكون هذا بداية للعمل السياسي الكبير.. أيضا لابد أن نضع خطة عاجلة لارضاء الجميع علي قدر المستطاع, وايضا لجذب الاستثمار والسياحة.. يجب أن يكون هذا اهم أولوياتنا في المرحلة القادمة وأن ننظر الي مصلحة مصر أولا وأخيرا..
ولكن ماتوصلنا اليه من خلال السفير نبيل العرابي سفير مصر الأسبوق بموسكو وعضو المجلس القومي للشئون الخارجية الذي قال أن رئيس الجمهورية كأي موظف بالدولة عندما يقدم استقالته فيكون له مخصصات مالية, ويستمر في منزله, والحراسة الخاصة بالمنزل والسيارة هذا هو الوضع الطبيعي لأي موظف بالدولة ولأننا شعب متحضر فأعتقد أن هذا مايجب أن يتم الي أن تنتهي فترة القلعة ثم يحاسب كل من ثبت عليه أي متهم ويأخذ كل ذي حق حقه قال أنه علي الرغم من امتناعه بهذه الوقفات الاحتجاجية التي تنتشر هذه الأيام فالكل عاني من الصمت لسنوات طويلا فيريز أن يكون له دور ويعبر عن نفسه وعن مطالبه, فعلينا الآن أن نعمل ونعمل فقط حتي نتوج هذه الثورة الرائعة التي فعلها شباب واع عنده مبدأ وفكر هذا الشباب الذي أثبت أنه أفضل من الجيل الماضي بعشرات المرات, فهو ذو فكر مرتب وبعد نظرا واصرار علي تحقيق أهدافه, كما ظهر أيضا شيء رائع في هذه الثورة وعنصر الانتماء الذي أظهره الشعب المصري فعلي الرغم من عدم وجود شرطة الا أن هذا الشباب أيضا من كانوا يحمون البيوت تنظيم متفق كأي فريق مدرب فهذا الجيل يجب أن تستغل قدراته بتكوين مايسمي مجموعات الفكر أو مركز الفكر وهي مجموعات من الشباب تتكون في كل منطقة أو حي تجمع طلبات الحي واحتياجاته علي أن يجتمعوا مرة كل شهر بهذه المطالب ويقدموها للمسئولين طالبين تنفيذها بلا خوف أو تردد ويكون هذا بداية للعمل السياسي الكبير.. أيضا لابد أن نضع خطة عاجلة لارضاء الجميع علي قدر المستطاع, وايضا لجذب الاستثمار والسياحة.. يجب أن يكون هذا اهم أولوياتنا في المرحلة القادمة وأن ننظر الي مصلحة مصر أولا وأخيرا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق